أذكر أول مرة شهدت هذا الشخص على قناة الراي التلفزيونية مع الدكتور محمد العوضي وهو يحاوره ولا أذكر أكثر من تأثري الشديد بهذه الشخصية ولقد أعجبني أصراره ومثابرته وقوته على مواجهة ما حدث وكذلك فصاحته (ما شاء الله عليه) ، هو محمد جبريل أبودية أسطورة رغم التحديات فهو شاب سعودي مخترع كان وما زال من المتميزين الذين تحكموا بالظروف ولم يجعلوها تتحكم بهم ، تعرض لحادث أذهب بصره ولم يذهب بصيرته ، أذهب ساقه ولم يذهب خطواتها العظيمة ، سيرته فخر وانجازاته تحفز الشباب للانجاز ، هدفه مليون مخترع مسلم ، وهو أول مهندس عربي أعمى ، وتحدى بذلك العقبات ولم يستمع لكلمة مستحيل بل كان يعشق التحديات ويتغذى عليها لتكون انجازات ، ليتنا نكون مثلك فأنني أفخر بقولي : ليتني كنت مهند أبودية
الجمعة، 11 نوفمبر 2011
ليتني كنت مهند أبودية
أذكر أول مرة شهدت هذا الشخص على قناة الراي التلفزيونية مع الدكتور محمد العوضي وهو يحاوره ولا أذكر أكثر من تأثري الشديد بهذه الشخصية ولقد أعجبني أصراره ومثابرته وقوته على مواجهة ما حدث وكذلك فصاحته (ما شاء الله عليه) ، هو محمد جبريل أبودية أسطورة رغم التحديات فهو شاب سعودي مخترع كان وما زال من المتميزين الذين تحكموا بالظروف ولم يجعلوها تتحكم بهم ، تعرض لحادث أذهب بصره ولم يذهب بصيرته ، أذهب ساقه ولم يذهب خطواتها العظيمة ، سيرته فخر وانجازاته تحفز الشباب للانجاز ، هدفه مليون مخترع مسلم ، وهو أول مهندس عربي أعمى ، وتحدى بذلك العقبات ولم يستمع لكلمة مستحيل بل كان يعشق التحديات ويتغذى عليها لتكون انجازات ، ليتنا نكون مثلك فأنني أفخر بقولي : ليتني كنت مهند أبودية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
للتواصل مباشرة مع أحمد السعيدي
يمكنكم ارسال رسالة sms على الرقم التالي
00965-66922031
أو عبر الايميل الالكتروني
ahmad.awad.j@gmail.com
BBM : 266F88BD
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق